الرئيسية
من طرف العلاقات العاطفية بين مؤيد ورافض لها من كلا الجنسين, هناك شباب وشابات يصرون على مبدا التعارف قبل الزواج, وهناك رافضين للامر تماما .
هناك من تنجح علاقاتهم فتكلل بالزواج السعيد ,و هناك من تكلل بالزواج المؤقت الذي لا يدوم سوى اشهر قليلة سرعان ما ينتهي بالطلاق , وهناك من تنتهي بالفراق, وحتى الصدمة النفسية اما بسبب اختلاف الميولات..اوالرفض..او الغدر..
هناك شباب يتعرفون على هذه وتلك لكن في الاخير لا يتخذون اي واحدة منهن شريكة لحياتهم لانهم بطبيعة الحال فقدن الثقة بهن , فعقل الرجل وخاصة الرجل العربي والشرقي , يفكر ان المراءة التي تخون ثقة اهلها قد تخونه هو ايضا ,ويبدا بالبحث عن فتاة لم يسبق لها اقامة علاقة عاطفية* *اقصد هنا العلاقات العاطفية البريئة المحترمة التي مبداها الصراحة الاحترام الثقة الصدق** .على حد قول اخواننا المصريين: *قطة مغمضة-*.
ومن الشباب من يفضل السير على خطى الحبيب المصطفى فحين يعجبون بفتاة ما, يهرعون لخطبتها فان حدث النصيب تزوجها ,وان لن يكن بحث عن غيرها.
اننا نحن كشابات وشباب نتسال عن المفهوم الحقيقي للعلاقات العاطفية خاصة ونحن في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل, زمن الانفلات الاخلاق,زمن الضياع, زمن الغدر والخيانة ,و اصبحت الثقة بين الرجل و المراة شبه معدومة.
اسئلة النقاش
احقا اصبح التعارف من اولويات ما قبل الزواج او من اولويات الزواج?
اصحيح ان على الفتاة السعي للتعرف من اجل الزواج وان لم تفعل تبقى عانس? ما هي تبعات ونتائج هذا القرار?
اليس عليها الانتظار وعدم الدخول في تلك المتاهة والاهتمام بمشاغل اخرى لان الزواج امر مقدر من المولى ويمنحه حين يشاء?
منقول
هناك من تنجح علاقاتهم فتكلل بالزواج السعيد ,و هناك من تكلل بالزواج المؤقت الذي لا يدوم سوى اشهر قليلة سرعان ما ينتهي بالطلاق , وهناك من تنتهي بالفراق, وحتى الصدمة النفسية اما بسبب اختلاف الميولات..اوالرفض..او الغدر..
هناك شباب يتعرفون على هذه وتلك لكن في الاخير لا يتخذون اي واحدة منهن شريكة لحياتهم لانهم بطبيعة الحال فقدن الثقة بهن , فعقل الرجل وخاصة الرجل العربي والشرقي , يفكر ان المراءة التي تخون ثقة اهلها قد تخونه هو ايضا ,ويبدا بالبحث عن فتاة لم يسبق لها اقامة علاقة عاطفية* *اقصد هنا العلاقات العاطفية البريئة المحترمة التي مبداها الصراحة الاحترام الثقة الصدق** .على حد قول اخواننا المصريين: *قطة مغمضة-*.
ومن الشباب من يفضل السير على خطى الحبيب المصطفى فحين يعجبون بفتاة ما, يهرعون لخطبتها فان حدث النصيب تزوجها ,وان لن يكن بحث عن غيرها.
اننا نحن كشابات وشباب نتسال عن المفهوم الحقيقي للعلاقات العاطفية خاصة ونحن في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل, زمن الانفلات الاخلاق,زمن الضياع, زمن الغدر والخيانة ,و اصبحت الثقة بين الرجل و المراة شبه معدومة.
اسئلة النقاش
احقا اصبح التعارف من اولويات ما قبل الزواج او من اولويات الزواج?
اصحيح ان على الفتاة السعي للتعرف من اجل الزواج وان لم تفعل تبقى عانس? ما هي تبعات ونتائج هذا القرار?
اليس عليها الانتظار وعدم الدخول في تلك المتاهة والاهتمام بمشاغل اخرى لان الزواج امر مقدر من المولى ويمنحه حين يشاء?
منقول