اين نحن فى غزة ام فى شيكاغو
الله اكبر نبات على جريمة و نصحى على جريمة افظع من سابقتها اين نحن والى اى مستوى من الانحدار الدينى
والاخلاقى الذى وصلنا اليه واى دين او وطن الذى يقتل ابناؤه صباح مساء....جرائم تقشعر لها الابدان جريمة تلوجريمة والفاعل مجهول والطفل مقتول واجهزة الامن تحقق فى الحادث بحثا عن الجناة ....اى اجهزة امن هذه
والتى لا تعد ولا تحصى ومضافا اليها قوة التنفيذية صاحبة المد اللوجستى السريع .
اليوم وكما كل يوم افقنا على صوت اطلاق النار تلك الرصاصات التى لم يحلو لها الا ان تخترق اجساد الاطفال
الابرياء.
خرج الاطفال الاشقاء الثلاثة فى طريقهم الى مدارسهم بعد ان ودعوا امهم والتى لا تدرى ولايدرون ماذا ينتظرهم من قدر مجهول تسوقه حفنة من المارقين العابثين بارواح الاطفال تلك الايادى القذرة والتى شوهت التاريخ واعلنت حربا على القانون والقيم والاخلاق.
من هم هؤلاء ومن وراءهم ولماذا وكيف والى اين ..... هذه جريمة عظيمة يندى لها الجبين ويهتز لها عرش
الرحمن.
هنا نتساءل من هو المسئول عن تلك الجريمة هل تلك الاحزاب التى تتصارع كل يوم على السلطة وتوزيع
الكراسى ووضع النياشين وممارسة العنف والقتل والترويع لفرض اجنداتهم الحزبية.
ام الحكومة التى تعانى من الانغلاق والانحباس والحصار والمكابرة ام مؤسسة الرئاسة التى انشغلت فى
تسويق الذات وانكار التهم.
وتتوالى التصريحات بالاستنكار والشجب بدءا من الرئيس وصولا الى كافة فصائل العمل الوطنى انتهاءا
بنائب رئيس الوزراء
فهل هذا يكفى للتعامل مع هكذا جرائم هل هذا يغير شيئا ويرجع ارواحا بريئة تزهق كل يوم على ارصفة
الطرقات
صحيح كما يقول المثل اللى اختشى مات.....هذا الخبث المستشرى لابد ان يقاوم هذا العفن مقيت ورهيب
لا شرعية لرئيس لا يحمى مواطنيه ولا لحكومة لا تكشف ا لثا م عن القتلة الذين يتجولون ليل نهار دون
رادع او وازع من ضمير .
نحن لا نريد حكومات همها المزاودة نحن نريد امنا وامان نريد سلامة لاطفالنا نريد مجتمعا خالى من
من السلاح وكفى المؤمنين شر القتال.
ما هذا الاستخاف فى المواطن الذى اصبح ضحية لكل شىء...ارحلوا عنا جميعا .....الله اكبر جرائم بحق
الاطفال وفى وضح النهار .
اسامة بهاء بعلوشة 9سنوات , احمد بهاء بعلوشة ,واسلام بهاء بعلوشة وهم ابناء المقدم فى جهاز المخابرات
والمرافق الشخصى محمود الهبيل واصيب زميل اخر واخرين كانوا يمرون فى الشارع.....ستون رصاصة حصدت ما حصدت وابقت ما ابقت من جثث تتناثر على الارض , حسبنا الله ونعم الوكيل .
هذه الجريمة لا يمكن السكوت عنها فهى تطال كل نفس وكل بيت شريف يريد الامن والعزة والرخاء ادعو جماهير شعبنا الى الخروج عن بكرة ابيه استنكارا لما حدث ولتكون حربا على كل المارقين ووضع الحكومةامام مسؤولياتها والا لن يكون لكم مكانا بيننا
منقول
الله اكبر نبات على جريمة و نصحى على جريمة افظع من سابقتها اين نحن والى اى مستوى من الانحدار الدينى
والاخلاقى الذى وصلنا اليه واى دين او وطن الذى يقتل ابناؤه صباح مساء....جرائم تقشعر لها الابدان جريمة تلوجريمة والفاعل مجهول والطفل مقتول واجهزة الامن تحقق فى الحادث بحثا عن الجناة ....اى اجهزة امن هذه
والتى لا تعد ولا تحصى ومضافا اليها قوة التنفيذية صاحبة المد اللوجستى السريع .
اليوم وكما كل يوم افقنا على صوت اطلاق النار تلك الرصاصات التى لم يحلو لها الا ان تخترق اجساد الاطفال
الابرياء.
خرج الاطفال الاشقاء الثلاثة فى طريقهم الى مدارسهم بعد ان ودعوا امهم والتى لا تدرى ولايدرون ماذا ينتظرهم من قدر مجهول تسوقه حفنة من المارقين العابثين بارواح الاطفال تلك الايادى القذرة والتى شوهت التاريخ واعلنت حربا على القانون والقيم والاخلاق.
من هم هؤلاء ومن وراءهم ولماذا وكيف والى اين ..... هذه جريمة عظيمة يندى لها الجبين ويهتز لها عرش
الرحمن.
هنا نتساءل من هو المسئول عن تلك الجريمة هل تلك الاحزاب التى تتصارع كل يوم على السلطة وتوزيع
الكراسى ووضع النياشين وممارسة العنف والقتل والترويع لفرض اجنداتهم الحزبية.
ام الحكومة التى تعانى من الانغلاق والانحباس والحصار والمكابرة ام مؤسسة الرئاسة التى انشغلت فى
تسويق الذات وانكار التهم.
وتتوالى التصريحات بالاستنكار والشجب بدءا من الرئيس وصولا الى كافة فصائل العمل الوطنى انتهاءا
بنائب رئيس الوزراء
فهل هذا يكفى للتعامل مع هكذا جرائم هل هذا يغير شيئا ويرجع ارواحا بريئة تزهق كل يوم على ارصفة
الطرقات
صحيح كما يقول المثل اللى اختشى مات.....هذا الخبث المستشرى لابد ان يقاوم هذا العفن مقيت ورهيب
لا شرعية لرئيس لا يحمى مواطنيه ولا لحكومة لا تكشف ا لثا م عن القتلة الذين يتجولون ليل نهار دون
رادع او وازع من ضمير .
نحن لا نريد حكومات همها المزاودة نحن نريد امنا وامان نريد سلامة لاطفالنا نريد مجتمعا خالى من
من السلاح وكفى المؤمنين شر القتال.
ما هذا الاستخاف فى المواطن الذى اصبح ضحية لكل شىء...ارحلوا عنا جميعا .....الله اكبر جرائم بحق
الاطفال وفى وضح النهار .
اسامة بهاء بعلوشة 9سنوات , احمد بهاء بعلوشة ,واسلام بهاء بعلوشة وهم ابناء المقدم فى جهاز المخابرات
والمرافق الشخصى محمود الهبيل واصيب زميل اخر واخرين كانوا يمرون فى الشارع.....ستون رصاصة حصدت ما حصدت وابقت ما ابقت من جثث تتناثر على الارض , حسبنا الله ونعم الوكيل .
هذه الجريمة لا يمكن السكوت عنها فهى تطال كل نفس وكل بيت شريف يريد الامن والعزة والرخاء ادعو جماهير شعبنا الى الخروج عن بكرة ابيه استنكارا لما حدث ولتكون حربا على كل المارقين ووضع الحكومةامام مسؤولياتها والا لن يكون لكم مكانا بيننا
منقول